أعلن رئيس لجنة التحقيق الدولية في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا «إدموند موليت»، أمس الخميس، إن مسار تحقيقات اللجنة يتعرض لضغوط من دول أعضاء بمجلس الأمن، دون أن يسميها.
وأوضح «موليت» أن لجنته تتلقى رسائل مباشرة وغير مباشرة من بعض الدول للمطالبة بتغيير أسلوب العمل، وإلا فإنها لن تقبل بالنتائج التي تتوصل إليها اللجنة.
ويرأس «موليت» منذ نيسان الماضي لجنة مشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، لتحديد المتورطين في استخدام الأسلحة الكيميائية بسوريا.
وتتولى اللجنة التحقيق في حادث وقع في خان شيخون بريف إدلب الجنوبي في الرابع من نيسان الماضي، وآخر وقع في أم حوش بريف حلب الشمالي بتاريخ 15 و16 أيلول الماضي.
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.