قال ناشطون أن مخيم التضامن الواقع في ريف حلب الشمالي، أصبح مخيما «منسيا» من قبل المنظمات الإغاثية والطبية والجهات المسؤولة.
وذكر ناشطون أن المخيم شهد حالات وفيات بين النساء والأطفال وكبار السن بسبب البرد وسوء الأوضاع الطبية، إذ يفتقر سكان المخيم إلى مقومات الحياة الأساسية والخدمية والطبية.
كما لفت الناشطون أن النازحين بحاجة إلى مادة المحروقات والمساعدات الغذائية والألبسة الشتوية، خاصة مع دخول فصل الشتاء، حيث يعتمدون على جمع القمامة وأكياس النايلون للتدفئة.
وتعاني معظم مخيمات الداخل السوري الحدودية من سوء الأوضاع المعيشية، وسط عجز الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من سد احتياجاتهم.
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.