![]() |
قال ناشطون أن مخيم التضامن الواقع في ريف حلب الشمالي، أصبح مخيما «منسيا» من قبل المنظمات الإغاثية والطبية والجهات المسؤولة.
وذكر ناشطون أن المخيم شهد حالات وفيات بين النساء والأطفال وكبار السن بسبب البرد وسوء الأوضاع الطبية، إذ يفتقر سكان المخيم إلى مقومات الحياة الأساسية والخدمية والطبية.
كما لفت الناشطون أن النازحين بحاجة إلى مادة المحروقات والمساعدات الغذائية والألبسة الشتوية، خاصة مع دخول فصل الشتاء، حيث يعتمدون على جمع القمامة وأكياس النايلون للتدفئة.
وتعاني معظم مخيمات الداخل السوري الحدودية من سوء الأوضاع المعيشية، وسط عجز الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من سد احتياجاتهم.
|
مقالات ذات صلة
التنمر ضد اللاجئين.. أسوأ ما يتعرض له أطفال سوريون وآثاره طويلة الأمد
يعتبر التنمر واحداً من أسوأ الظاهرات التي يتعرض لها الأطفال، لا سيما إذا كانوا صغيرين في ال[...]
مأساة بمخيم "الركبان".. وفاة طفلين خلال 24 ساعة
شهد مخيم "الركبان" للاجئين على الحدود "السورية - الأردنية"، كارثة تمثّلت في وفاة طفل وطفلة خلال [...]
بـ"بث مباشر" احتفال على أوجاع اللاجئين.. كيف يصوّر النظام عودة سوريين من لبنان؟
بين الحين والآخر، يعلن نظام بشار الأسد ووسائل إعلام لبنانية، عن عودة دفعات من اللاجئين السوريين [...]
مفاجأة صادمة عن سوريّ قُتل بسجنه في ألمانيا.. تكشف جانبًا من مأساة اللاجئين
ظهرت مفاجأة صادمة في قضية السوري الذي قُتل حرقًا داخل سجنه في ألمانيا، لتكشف قصته جانبًا مأساو[...]
وكالة روسية تكشف عن تغيُّر في الموقف الأمريكي من "مخيم الركبان"
كشفت وكالة "تاس" الروسية، اليوم الخميس، عن تغيُّر في الموقف الأمريكي من "مخيم الركبان" للاجئين ع[...]
حالة من "القلق" بين أهالي الطلاب السوريين بلبنان لهذا السبب
يعيش أهالي الطلاب السوريين بلبنان حالة من الترقب والخوف، فرغم اقتراب موعد بدء العام الدراسي ال[...]
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.