أطلقت صفحات موالية للنظام هاشتاغ «معا ضد التشبيح»، بعد قيام عنصر من قوات النظام بضرب طالب جامعي من كلية الطب على الباب الرئيسي لجامعة حلب.
وذكرت الصفحات: «إلى متى سيتم الاستخفاف بأولادنا؟، وهل نرسلهم كي يقوم عنصر فاسد في كتائب البعث بإذلالهم وهل أصبحنا نتعامل بلغة الضرب والرفس كالبهائم؟».
ويأتي هذا على خلفية قيام العنصر بشتم الطالب وإهانته ومن ثم ضربه بسبب «زورة» وجهها الطالب للعنصر.
وتشهد مدينة حلب الخاضعة تحت سيطرة قوات النظام تدهورا أمنيا وحوادث القتل والسرقة، وانتهاكات ضد السكان، من قبل عناصر وميليشيات تابعة للنظام، وسط غياب الشعور بالأمن لدى المدنيين.
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.