
لا شيء يشبه “الفيتو” الروسي الذي تستخدمه روسيا في مجلس الأمن ضد القرارات الدولية، التي من شأنها أن تكبح جماح الأسد المجرم، إلا آلة استبدادية مغايرة لأصول الديمقراطية والحرية والعدلة التي تقرها الأمم المتحدة والدول المتقدمة، لما فيه من هيمنة وتقييد للحريات. فمنذ بداية الثورة السورية حتى الآن استخدمت…