انتشرت في العاصمة السورية دمشق، والتي تسيطر عليها قوات "نظام الأسد"، ظواهر وعادات غير أخلاقية دخيلة على المجتمع السوري.
وبحسب
تقارير إعلامية فإن منطقة دمشق، تشهد وجود حفلات جنس جماعي، وحفلات
"لواطة" أو ما يعرف بالشذوذ الجنسي، في المناطق التي تخضع لقوات "الأسد"، والميليشيات المدعومة من إيران وروسيا.
ووفقًا للتقارير؛ فقد قام أحد رجال الأعمال الموالين لـ"نظام الأسد" باستثمار ملهى ليلي في المنطقة السابق ذكرها، واستقطب فتيات مستغلاً حاجتهن المادية، ودفعهن للعمل بـ"الدعارة"، وبيع المخدرات.
وأضافت أن ذلك الملهى يخصص يوم الجمعة من كل أسبوع منذ تم افتتاحه منذ أربعة شهور، لحفلات "اللواطة"، وحفلات "الزنا الجماعي".
وجدير بالذكر أن العاصمة السورية دمشق أصبحت تشهد ظواهر اجتماعية غريبة عن المجتمع السوري، مثل ظاهرة "المساكنة".
ويستأجر
شاب وفتاة مسكن للعيش معًا بدون أي عقد شرعي أو زواج يجمع بينهما، وانتشرت
تلك العادات مع انتشار الميليشيات الإيرانية التي يباح فيها "زواج المتعة"
بأشكاله المختلفة.
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.