أفادت مصادر طبية محلية أن الأشهر الثلاثة الماضية، شهدت ارتفاعا ملحوظا بمعدل الوفيات والإصابات جراء انتشار التهاب الكبد الفيروسي بين أطفال ريف حمص الشمالي المحاصر.
وأوضحت أن انتشار المرض يتركز في مدن (الرستن، الزعفرانة، السعن، الحولة، وعز الدين)، دفع الأطباء والمراكز الصحية لدق ناقوس الخطر، خصوصا وأن حالات الإصابة تتضاعف بشكل مستمر.
ويُرجع الأطباء أن أسباب المرض لمياه الشرب الملوثة وري المزروعات يالمياه الآسنة وبعد المراكز الصحية عن تجمعات النازحين، فضلا عن عدم وجود برامج توعية ومراكز لمراقبة انتشار الأوبئة.
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.