قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن من بين الـ 107 جرحى الذين خرجوا من بلدتي كفرية والفوعة بريف إدلب، ضمن الاتفاق الأخير، جرحى من عناصر حزب الله اللبناني.
ونقل المرصد عن مصادر لم يسمها، أنهم ممن أصيبوا في وقت سابق خلال الاشتباكات مع الفصائل الإسلامية والمقاتلة وجبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وخرجوا ضمن الاتفاق ببطاقات شخصية سورية، بدعوى أنهم من الجنسية السورية.
وتم نقل الجرحى مع عشرات آخرين من أطفال ونساء وآخرين من البلدتين نحو تركيا (ومنها إلى لبنان) بالتزامن مع نقل عشرات المقاتلين والمواطنين من مدينة الزبداني إلى بيروت (ومنها إلى تركيا). عكس السير
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.