بينما يخرج الشعب السوري ليحتفل بطقوس العيد ويصلي رغم كل مايجري بثقة ورضا بما قدر الله له..
يأتي هذا الجرذ ومن معه في تكتم وحراسة شديدة .. يصلون صلاة العيد في خوف ..
سوّد الله وجوهكم ولا أراح بالكم .. وعجل في هلاككم .. اللهم آمين
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.