الأمم

 ذكر مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، يان إيغلاند، اليوم الخميس، أن موافقة النظام على إدخال قوافل الإغاثة بلغ «أدنى مستوياته» منذ أن دشنت الأمم المتحدة قوة مهام إنسانية في 2015، إذ لم تدخل أي مساعدات خلال الشهرين الأخيرين.
كما طالب إيغلاند روسيا وتركيا وإيران إلى تحقيق «عدم التصعيد» في القتال بمحافظة إدلب ولهدنة إنسانية في منطقة الغوطة الشرقية التي تسيطر عليها فصائل المعارضة، والواقعة تحت حصار قوات النظام، حيث ينتظر المئات الإجلاء الطبي.
وقال إيغلاند للصحافيين في جنيف: «دبلوماسية الشؤون الإنسانية تبدو عاجزة تماماً. لا نحقق أي تقدم».
وفي السياق ذاته، دعت فرنسا روسيا وإيران باعتبارهما حليفتين للنظام  إلى «وضع ترتيبات» لإنهاء القصف في إدلب والغوطة الشرقية والسماح بدخول المساعدات.

0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

 
Syrian Revolution in Switzerland © 2018. جميع الحقوق محفوظة. اتصل بنا
Top