منح نظام الأسد 300 دولار كتعويض عن حياة كل مقاتل من ميليشيات لواء القدس الفلسطيني الذين قُتلوا على يد الثوار بمدينة حلب وريفها.
وتأتي هذه المكرمة كأعلى قيمة مالية تُقَدَّم لقتلى قوات الأسد وميليشياته؛ حيث كان النظام يكتفي بتقديم علب السجائر والتبغ وفي أفضل الحالات يقوم بتقديم ساعة حائط، ما يعني أن عائلات قتلى ميليشيا لواء القدس أوفر حظًّا من عائلات قتلى النظام وحتى من أبناء الطائفة العلوية.
يشار إلى أن قتلى ميليشيات لواء القدس خلال الثلاثة أشهر الماضية تجاوزوا 180 عنصرًا بينهم قياديون في معارك جمعية الزهراء والملاح وحندرات.
|
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.